أعماله تجعل المشاهد يقف أمام أسئلة كثيرة، ليتطرق الى الحالة الانسانية وقوى الدمار والمعاناة واليأس وبصيص الأمل الملون بلون الحياة. الملفت أن هذه الاعمال لاتجيب المشاهد إنما تتركه في دوامة من الشظايا الفكرية يلملم أفكاره ويجمعها مذهولا وواقفا في مكانه أمام إبداع تمام عزام.